
حتى المعارضة حبلى بوجوه وأسماء لا ثقة فيها ولا معول عليها في معركة التغيير .. وليست أحسن من يتحدث عن النظافة والوطنية ....
هي نتاج أنظمة ما زالت جراحها لم تندمل ...وبينها من يحتاج لمن يقنعه بأنه معارض ... فهو بقية عمر كامل من الموالاة والتبعية ...
هل قدرنا أن نستجير بالرمضاء من النار ؟....
من صفحة الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله