الأستاذ السيف يكتب: بمناسبة العودة لحملات الحزب الجمهوري والحديث عن توطين التصييف

أربعاء, 09/07/2025 - 17:05

أحد القائمين ،مراءاة-على حملة للتوعية ضد السمنة، أيام "الحزب الجمهوري" يوم كانت الحملات حملات، همس لمرافقيه وقد أعياه وإياهم التطواف فى أزقة إحدى مقاطعات العاصة الطرفية لشرح مخاطر السمنة قائلا :"مخاطبة المعنيين فردا فردا أسهل وأجدى ، فعدد البدينين قليل وسمتهم جلي بين بحر المصابين بسؤء التغذية .والنصيحة يجب أن لا تكون على الملإ ، وقد قيل قديما :

تعمدني بنصحك في انفرادي وجنبني النَّصِيحَة في الجماعة

فإن النصح بين الناس نوع من التوبيخ لا أرضى استماعه

سأل أحد عدادي إحصاء السكان والمساكن أيقونة بتلميت المغفور له أحمد ولد الزبير ، انتوم اتعدل اتاي أعل الكاز وللا لحموم ؟

فرد عليه بتلقائية ،أتاي كاع أمنين!

مبدئيا الفقراء ، وهم الغالبية ليس لديهم ما يبذرونه ، و ما قد يكون منهم من ذلك فهو محاكاة للأغنياء الذين هم ثلة معروفة بالإسم و الوسم

فإن تواثقوا على عدم التبذير فلن تقوم له قائمة بعد ذلك.

اليوم من (2025) وبمناسبة العودة لحملات الحزب الجمهوري والحديث عن توطين التصييف:

من امتلك سكنا شخصيا فى الخارج لا ينبغى حرمانه حقه استغلاله صيفا أو شتاء

كذلك يفترض أن يمكن من لديهم القدرة على السفر والإقامة فى الخارج من ذلك .

و إلا ،فإن من لديهم تلك المنازل والمقومات عددهم محدود والدولة على معرفتهم بهم فردا فردا ، ويمكنها بإنشاء مجموعة خاصة تضمهم على الوتساب مخاطبتهم بما تريد منهم بعيدا عن مسامع الغالبية من المواطنين الذين يجدون صعوبة فى مجرد التنقل داخل العاصمة أو منها لداخل البلاد.

من صفحة الأستاذ يعقوب السيف 

تصفح أيضا...