
تداول نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي صورة لوزيرة البيئة مريم بنت البكاي وهي بدون الملحفة أيام كانت تعمل بالأمم المتحدة .
واختلفت تعليقات المدونين على الصورة ففي حين اعترها بعضهم سفورا لا مبرر له في جمهورية إسلامية ، خاصة من بنت مشيخة "الشيخ سيدي المختار الكنتي " ، فيما رأى آخرون أن الأمر عاد جدا وأنه يجب أن تتاح الفرصة للوزرة لتلبس ما تشاء حتى بعد التوزير ، مؤكدين أن الدين لا يقاس باللحى ولا بالحجاب .