
مجموعة من السيدات يلتقين في مقهى مُطِل على شاطئ جزيرة لبثت طويلا في قائمة أحلامهن، تمر النسمات باردة لطيفة، وصوت البحر في الخلفية يبعث على السكينة، يتأملن المكان قليلا، ثم تبدأ إحداهن: "لطالما أحسست أن هذا الحلم سيتحقق، وها نحن هنا أخيرا"، ثم تتحول هذه الجملة إلى بداية لاستعراض قدراتهن في الحدس، وعدد المرات التي مَكَّنهن الحدس فيها من الوصول إلى أهدافهن، واتخاذ القرارات الموفَّقة، أو حتى حماية عائلاتهن.