
كررتها؛ أنى لم أشأ سوى أن أستقرئ واقعا طال أمده، ظل ردحا من الزمن بمثابة الجدار العازل كل يغنى على وقعه
ويعد بهدمه مفسحا المجال أمام تجديد؛ لم ير النور على مر عصور خلت، فباءت كل محاولة تتعلق به بالفشل.
حتى أصبح المقصودون يحلمون بيوم تظهر فيه شمس التجديد، فكانت المفاجئة مدوية ووقعها كبير .
فصدقها يا من تسعى لتحقيق شأن شبابي صرف ..أولا تصدق يامن أنت جاحد وليس لك من خلق اﻹنصاف نصيب ..فعلا