يبدو أن جولة العظيم بيرام ولد الداه ولد اعبيدي في إفريقيا وقعت كالصاعقة على أمهات رؤوس الحثالة التي تحكم نواكشوط، فكانت أولى خطواتهم أن أوعزوا لببغاواتهم في الإعلام بنسج قصص من وحي خيالاتهم المريضة عن “الرحلة الحقوقية”، و أهدافها و خرافة الظهير الإسرائيلي و الماسوني.
تحدثت بعد تصريحات محمد الأمين ولد الشيخ مع صديقي بيرام الذي كان تعليقه الساخر “لماذا إذن يجمعون قضهم و قضيضهم على تيفايْ.. هل يستحق تيفاي كل هذا الاهتمام.؟!”