
الى فريد حسن
اليك ايها العربي الاصيل سمتا وقامة وتاريخا
اليك وقد نسجت عبر الزمن رداءك الجميل من ورود حلب وغوطة دمشق وزيتون الشام وسنديانه ونخيل شنقيط وعذبها وبشامها
اليك ياكبيرا يكبر كل يوم فى قلوبنا كموريتانيين ويبسط سجاده الاحمر الناعم الطاهر الجميل من حنجرته الندية الخالدة الى قلوبنا وعقولنا وهو الذى احبنا واحببناه صدقا لا نفاقا ولا ارتزاقا ولارياء
انت ياسيدى فريد فى ولائك ووفائك وعروبتك حسن فى صوتك واخلاقك وكرمك