
نوافذ(ألاك) ــ فرضت الأجواء الحارة التي شهدتها قاعة حفل اختتام موسم مدينة ألاك واقعًا غير مألوف على كبار المسؤولين والأعيان المحليين، حيث اضطروا إلى تقاسم نفس الظروف القاسية التي يعيشها المواطنون البسطاء يوميًا.
ففي غياب التكييف، تحوّلت القاعة إلى بيئة خانقة دفعت كبار الشخصيات والمنتخبين إلى استخدام وسائل تهوية تقليدية، كالمراوح اليدوية، ومسح العرق بأطراف الثياب أو الأيدي، في مشهد قلّما يجمع بين النخب وسكان الولاية من محدودي الدخل.










