
قال الدكتور حماه الله ولد السالم إن الدولة الوطنية في العالم الثالث من أركان شرعيتها كتابة التاريخ ، ولكن الدولة الوطنية عندنا لا تقيم وزنا لكتابة التاريخ الوطني ، وتعتبر أنها مدعاة للجدل الذي يؤدي إلى نقاش غير محسوب النتائج ، قد يفضي إلى إثارة القلق الثقافي ، وأنهم في غنى عن هكذا نوع من النقاشات والسجالات التي قد تؤدي إلى ما تحمد عقباه . وتميل السياسة الرسمية إلى تهدئة الأمور وأن التاريخ حالة من الفلكلورية أو حالة تمجدية .










