
في غمرة الأزمة الإنسانية التي يعيشها سكان منطقة الترحيل بعد يومين من فقد الطفل سيد أحمد؛ الذي هز اختفاؤه المحير سكان موريتانيا كلها حلت منسقة حملة حزب الإنصاف بتوجنين صفية بنت انتهاه في المنطقة لتنعش أمسية سياسية ضنت فيها بكلمة تعاطف أو تحسيس بأزمة الطفل الفقيد.