
إن صح مانشره موقع تواتر عن المجلس الأعلى للشباب، فإن ذلك من مالاشك فيه سيكون خبرا غير سار لغالبية الشباب الموريتاني، يؤكد عدم جدوائية هذه المؤسسة، وسوء تدبيرها وتسييرها.. لأنه ليس من المعقول، ولا من الانصاف والعدالة أن يتم إنفاق مليار من الأوقية على مؤسسة لاتتعدى مخرجاتها سوى ندوة لمحاربة التدخين، وأخرى لأهمية المشاركة السياسية للشباب، ربما من أجل تسهيل عملية الصعود على حسابه!!.









