
- لا أميل كثيرا إلى الكتابة منذ فترة، بسبب عوامللا أجد كبير داع هنا لذكرها إلا أنني وفي بعض الأحيان حينما يصدر فعل كتابي من أحد إخوتي في الحقل، خاصة من شخصياته المبرزة، أرى فيه خطأ لا يتناسب مع رسالتنا المشتركة، يدعوني ذلك عادة للتدخل لإبداء
- وجهة نظري حول تلك القضية وطريقة تناولها، وقد رأيت فيما رأيت انحرافا ولو ضئيلا للنظرية النقدية، الهادفة إلى تقويم الخلل وإصلاح الخطأ، فقررت كتابة الأسطر القليلة التالية.