
لم ينتبه الإعلام العربي خاصة و الدولي عامة ربما من هول الصدمة أو من شدة عنصر المباغتة ، الى تلك الفتاة صاحبة الفستان الابيض النقي الجميل ، التي أنقذت الموقف و أردوغان و تركيا و الديمقراطية و اقليم الشرق الأوسط برمته ، و هي تنقل إلى الشعب التركي و الى العالم في مشهد ستحفظه ذاكرة الأتراك إلى الأبد و سيكون له مابعده بعد انقشاع غبار معركة الباب العالي ، اول صورة و حركة و ظهور و نداء صادر عن للرئيس التركي رجب طيب أردوغان من هاتفها الجوال عبر سكايب ، لو










