
إن مشكل البطالة في مدينة العيون استعصى حله من قبل السلطات المختصة حيث يقضي الالاف من الشباب يومهم جالسين على كراسي المقاهي أو بمحاذاة جدران المنازل، يتكلمون في مواضيع الساسة و النخب في انتظار حلم أبى أن يتحقق في ظل تغيرات اقتصادية و اجتماعية تشهدها المنطقة. فقد صنف المجلس الاقتصادي و الاجتماعي بالمغرب هذه المنطقة على أنّها الحاضنة الأولى و الأكبر لنسب البطالة بالمغرب وذلك بتزايد عدد خريجي المعاهد و الجامعات.









