
لكل مدينة تحترم ذاتها، معالم أثرية وسياحية، ترمز لتاريخها وثرائها، ورغم أن تراث المذرذرة في أغلبه ثقافي، إلا أن للمدينة أيضا تراث مادي له قيمته التاريخية، تخطئه العيون، رغم جدارته بالعناية.
فإلى جانب مدرسة المذرذرة التي تعد من أقدم المدارس العصرية في البلد، والتي بدأ ليس فقط اندثارها، وإنما تدميرها من طرف أبناء المذرذرة.





