
مشروعية الانجاز
تقاس الأنظمة بمشروعية الانجاز وعليها تحاكم
فكم من نظام لم يبلغ الفطام تم فطامه قهرا بفعل انعدام ما أنجز !!
فلم تنفعه مشروعيته الدستورية ولم ينفعه شركاؤه فى الاثم والافساد
ولم تدافع عنه منظومة الغرب الحامية للدساتير .!
ان حال النخبة الكافرة بالعشير يجعل كل حاكم استمتع بمقولاتها المصفقة لكل كرسي
واللاعنة لكل سابق . حاله كمستمتع بحلم فى رابعة النهار ..