
زعيمان عربيان عولت عليهما انواكشوط كثيرا في إعداداها للقمة العربية لكنهما خذلاها في الوقت بدل الضائع ، أولهما كان لها على أحدهما دين تود قضاءه في هذه القمة هو عبد الفتاح السيسي الذي كان لموريتانيا دور كبير في دعم عودة بلاده للاتحاد الإفريقي ، والثاني هو الملك سلمان بن عبد العزيز الذي يبدو أن المغرب كان أقرب إليه من موريتانيا رغم العلاقة الطينية التي تجمعه بالأخيرة .








