
قال الإداري المتقاعد عبد الله ولد سيديا إن موريتانيا شهدت خريفا موريتانيا في ما بين سنة 1973 وسنة 1975 م سببه تدفق الأموال من كل الأموال ، وحللت الصحافة حينها ذلك أن موريتانيا على طريق النمو وقالها اقتصاديون وسياسيون ، وقامت ثورة كبيرة و قالوا خلالها إن هذا الذي حصلت عليه موريتانيا ينبغي أن يحفظ في فلم يضم الخمسة عشر سنة الأولى من عمر الدولة االموريتانية وكلفت به مريم داداه وكتبت مقدمته التي أبكت الرئيس المختار حينما سمعها .