
يقال ان الرئيس محمد ولد عبد العزيز سيوجه من النعمة خطابا تاريخيا وعبارة خطاب تاريخي تصلح عندنا لكل زمان ومكان ولكل لفظة يتفوه بها رئيس وبالتالى ليس من المحتمل ان يكون الخطاب تاريخيا بالمعنى الفاصل والفارق للكلمة لكنه يقينا سيكون خطابا جغرافيا نظرا لبعد مدينة النعمة من العاصمة وقربها من الحدود الملتهبة بين موريتانيا ومالى
دعونا نضرب اخماسا فى اسداس بحثا عن كل مايمكن ان يحويه الخطاب التاريخي من اشياء مفاجئة اوغير متوقعة اومفصلية