قال السياسي والنائب السابق يحي ولد عبدي إنه مدير معهد بتلميت سنة 1964م محمد ولد سيدي عالي وحاكم المقاطعة مام لي غضبا عليه غضبا شديدا حينما رفض تسليمهما قنينة غاز طلبها حاكم المقاطعة من الكفالة المدرسية للمعهد .
كرد يائس على تأسيس “رباط الجهاد السلمي”، أمرت السلطات صحافة “البشمركة” بإعادة نشر المقالات التي كتبتُها سنة 2009. في تلك الفترة انخدعت، ككثير من الموريتانيين، بادعاءات الجنرال محمد ولد عبد العزيز بُعيْد انقلابه، وبمزاعمه بأنه سيكون رئيس الفقراء ومحارب الفساد ونهب المال العام.
مع الأسف ظهر أن الصراع اللفظي الحالي بين أطراف فاعلة فى نشاطات "النصرة" سببه ليس ماديا فقط لقدكان علي البعض ( ولا أعمم ) أن يتصارع وبعبارات نابية أحيانا وبغسيل واضح شاخص لاتغسله كل الاعتذاارات والأعذار لأنه اكتشف فجأة أن السباق هو بالأساس نحو إخراج الحكومة من "مأزق" ولد أمخيطير قبل أن يكون سباقا صادقا صافيا نبيلا نحو نصرة سيد البشر صلى الله عليه وسلم وأن الحظوة ستكون لأقرب طرف من الرئيس والحكومة والدوائلر الأمنية
قال النائب والسياسي يحي ولد عبدي إنه وسبعة من زملائه اقترح عليهم بوياكي ولد عابدين سنة 1964م القيام بنشاط مسلح للانقلاب على السلطة لكنه شخصيا رفض المقترح ما أدى إلى تراجع زملائه عن رأيهم .
وهؤلاء السبعة الذين حضروا جلسة نقاش الانقلاب الأول في موريتانيا هم :
علمنا في شبكة المجتمع المدني الحقوقي في موريتانيا من مصادرنا الخاصة في ولاية تيرس الزمور أن حوالي 400 مواطن من الذين خدعتهم مخابرات النظام بأكذوبة الذهب في حالة يرثى لها بسبب العطش وأنها تائهة في المنطقة ما بين ازويرات وبير أم كرين .
كنت أعرف أن نشاطات "النصرة" تعانى صداعا مزمنا على مستوى "الرأس" أو"الرؤوس" مع سلامة باقى جسمها من الأوجاع وسبب ذلك الصداع أن المراتب العليا فى تلك الأنشطة كانت تحدد ماديا وأمنيا وسياسيا وعشائريا ومشايخيا وليس بمستوى الحماس أوالصدق أوالاندفاع
جدد وزير التهذيب الوطني الثقة في المدير الجهوي للتعليم بولاية البراكنة سيدي محمد ولد حدمين ولد جلفون وذلك بعدما أقالت عددا من المديرين الجهويين وأجرت حركة واسعة داخلهم في تحويلات أعلن عنها أمس .
وعرف المدير الجهوي للتعليم منذ توليه إدارة التعليم بالبراكنة بأدائه المتميز الذي كان محل إشادة من الآباء والمدرسين على حد سواء .
قال النائب والسياسي يحي ولد عبدي إن بوياكي ولد عابدين أشار إليهم بعد رفض الترخيص لحزبهم المعارض سنة 1964م بحمل السلاح والتوجه إلى القصر للانقلاب على النظام ، وأنه شخصيا كان من اعترض على المقترح وعطف عليه زملاؤه حتى تراجعوا عن ما كانوا وافقوا عليه من حمل السلاح للانقلاب على النظام .
للاستماع لشهادة يحي بهذا الخصوص اضغط على الفيديو عند الدقيقة 48