نوافذ (نواكشوط ) ــ شارك رئيس المجلس الأعلى للشباب محمد يحي ولد التراد ولد الطالب إبراهيم منشورا لأحد نشطاء المعارضة يسخر فيه من وساطة الرئيس محمد ولد عبد العزيز في الأزمة الغامبية ويتهمه بالجشع والمتاجرة بالقضايا الدبلوماسية .
منذ كتبت تدوينتي عن أخطاء وزير الثقافة، اجتهد البعض في البحث لي عن زلات أو أخطاء أو كوارث يخرسني بها، أو ينتصر لمعالي الوزير بها، ولما لم يجدوا ذلك عادوا إلى تدوينة قديمة نشرتها عندما أعلنت دعمي لولد عبد العزيز في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
نوافذ (ألاك ) ــ أفاد مراسل نوافذ في ولاية البراكنة أن شرطة مدينة ألاك ألقت القبض صباح اليوم السبت على زعماء عصابة كانت تستخدم عددا من السيارات المسروقة في سرقة المواشي من ولاية البراكنة والمغادرة بها إلى نواكشوط لبيعها .
ونقل مراسلنا عن مصدر أمني قوله إن الشرطة ألقت القبض على منسق العصابة في نواكشوط ويدعى "أ .ك " كما ألقت القبض على ممثله بمقاطعة ألاك المدعو "م د " وما زالت تباشر التحقيق معهما في انتظار الوصول إلى بقية أعضاء العصابة ،
نوافذ (نواكشوط ) ــ ظهر بعض نواب الجمعية الوطنية وهم يضعون سماعات الترجمة على آذانهم أثناء مرافعة وزير الثقافة الناطق باسم الحكومة عن النشيد الوطني الجديد وذلك مع أن الوزير كان يتحدث بعربية مكسرة .
وانتقد العديد من الكتاب والنقاد مداخلة الوزير التي كشر فيها اللغة والشعر ونسب بعض الأشعار المشهورة لغير أصحابها ، وقال إن قصائد مديحية غزلية كما اتهم من انتقدوا النشيد من الشعراء بالسعي وراء مآرب شخصية .
لم يكن الناطق "باسم الرئيس" موفقا فى دفاعه عن النشيد الجديد حيث ارتج عليه وهو يسقط فى أخطاء لاتقبل من مثله ولوسكرانا:
_ نسب شعرا لغير قائله
_ كسر الشعر لغة وعروضا وإنشاء
_ تحامل على شاعر وطني نظيف اليد والتاريخ واللسان والضمير الوطني هو الدي ولد ادبه وابشع تحامل عليه ان يقع شعره الأنيق الكبير معنى ومبنى تحت طائلة "ويل للشعر من رواته"
نوافذ (نواكشوط ) ــ استقبل رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الجمعة بالقصر الرئاسي في نواكشوط قادة أحزاب المعارضة المشاركة في الحوار الوطني الشامل.
كما استقبل رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الجمعة بالقصر الرئاسي في نواكشوط رئيس واعضاء كتلة المواطنة من أجل الحفاظ على موريتانيا، المشاركة في الحوار الوطني الشامل.
قبل قرن من الآن، منذ 100 سنة بالتمام والكمال، أي في سنة 1917، كان الشيخ سيديّ بابه يستقبل في مدينته أول أسقف كاتوليكي يزور هذه البلاد.
في تلك السنة، بعث الشيخ سيديّ بابه أحد أبنائه وستة من تلامذته إلى الضفة اليمنى لاستقبال الأسقف الفرنسي ياسينت جوزيف جلابير Hyacinthe-Joseph Jalabert رئيس كنيسة السينيغامبيا.
بعد رحلة دامت 8 أيام، وصل الضيف إلى مدينة بتلميت.
كان في استقباله الشيخ سيديّ وقائد الدائرة النقيب سكريستان Segrestan.