
قال الوزير السابق أحمد ولد سيدي باب إن أحداث 1989م بين موريتانيا والسينغال كانت تمييزا عرقيا بدأته السينغال بالتنكيل والاعتداء علي التجار الموريتانيين وكانت أسابيع من النهب والابتزاز والتنكيل ووصل الخبر إلي الموريتانيين وبالرغم من أن السلطات لم تُخبِر بشناعة ما وقع للموريتانيين إلا أن العائدين أخبروا الناس وكانت ردة فعل موريتانية استمرة 36 ساعة مقابل أسابيع ــ حسب تعبيره ــ