أفادت مصادر خاصة لموقع نوافذ أن الخلاف بين الوزير الأول إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا ووزير الداخلية محمد سالم ولد مرزوك وراء تأجيل الإفراج عن التغييرات المرتقبة في الإدارة الإقليمية . 

وبحسب مصادرنا فإن كلا من الرجلين يحاول فرض مقربين منه في المناصب المهمة ، والاستئثار بنصيب الأسد من هذه المناصب . 

"شكرا لكم جميعا اعزائي
من تضامن معي قبل استحقاقي للتضامن ( مرحلة الاشتباه)
ومن تضامن معي بعد استحقاقي للتضامن حينما وجهت لي تهمة " عدم التبليغ عن اشخاص يملكون مجموعة واتسابية يستهزؤون فيها بالرسول صلى الله عليه وسلم، انضم منهم اشحاص لمجموعة اخرى يوجد بها رقم هاتفي " !!!!

نقلت مصادر خاصة  أن السلطات بصدد تشكيل لجنة حكومية خاصة، ستعكف خلال الايام القليلة المقبلة، على اقتراح تعديلات دستورية جديدة بهدف إعادة تغيير ألوان العلم الوطني . قبل رفع مقترحاتها الى رئيس الجمهورية ومن ثم عرضها في استفتاء عام سيعلن عنه لاحقاً.

ورجحت المصادر ذاتها أن تتمّ إزالة الخطوط الحمراء التي أضيفت للعلم مع تحسينات طفيفة.

ولم تستبعد المصادر كذلك أن يتم تغيير كلمات النشيد الوطني، او إعادة تلحينه بواسطة فنانين موريتانيين.

أجرى الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني حديثا مطولا مع رجل الأعمال المقيم في الخارج المصطفى ولد الإمام الشافعي.

وقال مصدر قريب من ولد الشافعي لموقع ريم آفريك الذي نشر الخبر إن الحديث جرى عبر هاتف الرئيس السنغالي ماكي صال الذي يعتبر صديقا شخصيا لولد الشافعي

وأنهى صال زيارة لموريتانيا مساء اليوم الثلاثاء استمرت يومين 

وتضيف المصادر أن زيارة صال عجلت بإلغاء الإجراءات القضائية ضد الشافعي وصديقه رجل الأعمال محمد ولد بوعماتو

أوقفت السلطات المالية 3 موريتانيين بمدينة خاي، الواقعة بالقرب من الحدود بين البلدين، حيث وجهت لهم تهمة "الانتماء إلى تنظيم القاعدة".

وقد أوردت صفحة "الجالية الموريتانية في باماكو" على "فيسبوك" تسجيلا صوتيا لمفوض بالمفوضية الثانية في مدينة خاي، قال فيه، إن الموقوفين "كانوا مسلحين، واستهدفوا نقطة للسلطات السنغالية على الحدود مع مالي"، داعيا المواطنين الماليين إلى "أخذ الحيطة والحذر".

صور مأخوذة من عين بنتيلي بشمال موريتانيا أياما قليلة بعد وفاة سويدات ولد وداد رحمه الله الذي توفي في العين في 9 يناير 1976. في الصورة الأولى أحمد ولد بوسيف رحمه الله وفي الثانية أحد الجنود، وفي الثلاث الأخيرة صورة ثكنة الجيش الموريتاني العسكرية وبعض آثار الحرب في المباني.

من صفحة الباحث سيدي أحمد ولد الامير

كشفت مصادر مطلعة لموقع نوافذ أن أحد المعتقلين بشبهة التنصير والإساءة للمقدسات هو أستاذ حديث العهد بالتخرج . 

وأضافت مصادرنا أن بقية المعتقلين ليس من بينهم موظف غيره . 

أفادت مصادر خاصة لموقع نوافذ أن رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني أجري اتصالا بوالدة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لصلتها لسابق العهد بينهما ، بوصفه يعتبرها أمه الثانية .