
محمد سالم - كان الجمال ولا يزال مما تهفو له النفوس وتطمئن له الأبصار، غير أنه كان سببا في مآس أو ظروف غير اختيارية لبعض الذين من الله عليهم بقسط وافر من الجمال
وتحتفظ كتب التراث العربي بقصة رجلين دفعا ثمن جمال الصورة ووسامة المظهر الذي من الله به عليهما وهما نصر بن حجاج المدني والمقنع الكندي
ابن يسار ..غربة الجمال










