
منذ فترة لم نسمع رِكْزاً لأي من السادة الثلاثة المؤيدين لولد عبد العزيز.. البارحة فقط بعثَ لي أحد الأصدقاء ببيان منسوبٍ إلى "حراكٍ وطني لمناصرة المظلومين" .. لمستُ في مضمون البيان تناقضاً صارخاً مع الهدف النبيل للحراك المزعوم.. تحدثَ البيان عما وصفه بإنجازات العشرية.. اليومَ قرأتُ على الفيسبوك نفس البيان، مع صورة تجمع كلّ قادة ومنتسبي هذا الحراك مع ولد عبد العزيز.. كانوا خمسة، وسادسهم الرئيس السابق..اللهم لا شماتة..





