
تعرفت العاصمة نواكشوط على الجريمة السياسية باكرا، قبل أن تنتقل إلى الجريمة الفوضوية التي لا تزال تعيشها إلى اليوم، وفي تاريخ نواكشوط وهي تكمل عقدها الستين قصص متعددة لجرائم ومحاكمات وأحداث غريبة أخذت مساحة هائلة من الاهتمام والتأُثير في مستقبل البلد
الجريمة والمحاكمات السياسية