أفادت مجموعة وكالات إخبارية بأن العديد من الحكومات الاستبدادية استخدمت برامج التجسس التي طورتها شركة "إن إس أو غروب" (NSO Group) الإسرائيلية لاختراق هواتف الآلاف من منتقديها، بمن في ذلك الصحفيون والنشطاء السياسيون ورجال الأعمال، ونشرت منظمة العفو الدولية مجموعة أدوات للتحقق من الهواتف التي تم اختراقها.