
انضمت وزيرة العدل الفرنسية السابقة كريسيتيان توبيرا لسبت رسميا إلى السباق الرئاسي الفرنسي، بهدف طموح لكن شبه مستحيل يتمثل في جمع معسكر يساري منقسم ويضم أصلا الكثير من المرشحين.
وبعد عدة أسابيع من الانتظار، أعلنت توبيرا ترشحها خلال زيارة لها إلى ليون (وسط)، قبل أقل من ثلاثة أشهر من الجولة الأولى للانتخابات.