
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وادْخُلي جَنَّتي)، صدق الله العظيم.
تتقدم أسرة أهل محمد الامام بكامل الشكر وجزيل العرفان إلى جميع الأهل والمعارف ممن قدموا التعزية بمناسبة رحيل الوالد سيدي عالى ولد محمد الإمام مما خفف المصاب وضاعف الإحساس أن الوالد كان للجميع أبا وأخا








