
معاذ الله أن أكون متسلطا ولا سوقيا ولا صاحب رفث ولا جاهرا بالسوء .ولكنني وعلى الله الإتكال أعلنتها منذو شهر أنني لن اتسامح مع أي أحد كان ظهيرا لمن طردني من عملي وحرمني من حقوقي , فكانت مفاجئتي ومفاجاة غيري هو هذا الصلف الذي ظهر به رئيس حزبي وحزب غيري من المطحونين في هذا البلد,فقد كشف عن سواعد الجد ووقف دون أن يدررك تداعيات موقفه مع المفسد يرب ولد اسغير وأخذ يصول ويجول واستخدم في صولاته اهل بيته كل ذلك من أجل تبرئة ولد اسغير,وعندها أعلنت على بركة ال








