
في دولة اختلط فيها حابل المفاهيم، وتشابكت فيها مسارات السياسة والقانون، برزت حادثة المحامي المعروف محمدن ولد الشدو والممثل بيبات لتعيد إلى الواجهة نقاشًا قديمًا جديدًا: هل لازالت النخبة تحتكر الحق في تمثيل الرأي العام، أم أن الشعبوية في نسختها الجديدة قد قلبت الطاولة، مزيحة الأقنعة عن خطاب النخبة؟